هدية عاهد للملك

هدية عاهد للملك
جفرا نيوز - عاهد الدحدل العظامات
قد لا تكون هديتي للملك ثمينة....لكني مُتيقن أنه لن يردُها اذا ما علِم بها
كُنت اُخفي القصة وأريدها أن تكون مفاجئة، لكن عندما اُغلقت الأبواب وبدأ شعور اليأس يُبدد الأمل، فما عادَ أمامي إلا نشرها في هذا العالم الواسع. وأسأل: هل كل من يريد أن يُقدم هدية للملك سيواجه المستحيل في إيصالها!!!
لا اُنكر على من حاول مساعدتي وما زال؛ ومُمتَن لمن وعدني؛ ولستُ عاتباً على من لم يستطع, ولا مُنزعجا مِن مَن أمنّتهُ وصولها ولم يوصلها...
كل من قرأ أبياتي الشعريه في محاولتي الأولى ألّزَم وصولها للملك عبدالله؛ لكنها لا زالت لم تصل, وهدفُ وصولها قبل عيد ميلاده التي كُتبت بمناسبته لم يتحقق بعد, ولا زالَ الحلمُ الذي يراودني كل ليلة في منامي عندمت أرى نفسي ماشياً على قدميّ مع الملك وأتحدث إليه مجردَ حلمٍ في عالم النائمين
بالمناسبة أنا لستُ بحاجة شيء ولا أريد أي شيء منه؛ كل ما اريد, أن تصل قصيدتي له وليس غير هذا شيء
متمنياً على الإعلام وكل رواد التواصل الاجتماعي التفاعل مع #هديةعاهدللملك لكي يتحقق هدفَ إطلاقهِ
ومن أبيات هديتي المكوّنة من عشرينَ بيتاً:
مُقعد وجيت أتغنى وأتفنن .... بالقصيد
وارسل أمواج المحبه مع رسولٍ... شالها
جيت والكرسي رفيقي لاجل أغنيلي... نشيد
اردنيه اردنيه ونفتخر....... بافعالها
من شمال المملكه غنيت يا فرحي... أكيد
احتزم برجال شمّخ ما تهون ....
#ايام_كاتب_من_البادية